ستايلي شيوخي
ستايلي شيوخي
ستايلي شيوخي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


פـيّــاك يامــن בּــيــتـنــا اليـــوم لافــي الدار دارك وإنــــت ضمــــن الـבּمـــاعــه مــاقصّــروا لأפֿـــوان والكـــل وافـــيبــك رפـبـوا ترפـيـب يطـــرب سمــاعــه
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 وجدت امي ,,~!*

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ђăşαўęf
عضو فضى
ђăşαўęf


انثى
تاريخ التسجيل : 08/07/2010
الموقع : فے هالدنيأإ . .~
عدد المساهمات : 325
العمل/الترفيه : سنـﮧ ثانيـﮧ من دراسۃ الدنيا ~
نقاط : 414
العمر : 29

وجدت امي ,,~!* Empty
مُساهمةموضوع: وجدت امي ,,~!*   وجدت امي ,,~!* I_icon_minitimeالأحد مارس 27, 2011 11:43 pm

وجدت قصه من اروع القصص القصيره التي قرأتها تعلمت ان واجهتني الصعائب فكلها بلاء واشكر ربي عليها فـ ربي يبلي عبده ليختبره Smile

القصه منقووله من صاحبتها BlOoM~

كنا أسرة سعيدة مكونة من الأب والأم والابن والابنة ، يجمعنا الدفء الأسري والحب والمودة والترابط . والدي يعمل في إحدى المصالح الحكومية ، وأمي ربة بيت متعلمة ومثقفة ومن أسرة كريمة ، أمي ترعانا وتنظم لنا حياتنا ، هي تطيع والدي في كل الأمور ، وتخفف عنه أعباء الحياة ، لدرجة أنها تعلمت القيادة لتوصلنا إلى المدرسة ، وتجلب لنا متطلباتنا من السوق .
لم تشغل أبي مطلقاً بمشاكلنا ، فكانت عنواناً للزوجة الصالحة ، وفي المقابل لم يؤخر أبي عنها طلباً ، ولم يقصر في مصروف البيت ، فهو يقدر ما تفعله زوجته ، وأخي أكبر مني بعامين ، متفوق في دراسته ، دائماً هو الأول ، حتى أنني عندما دخلت المدرسة ، كانت أمي تقول لي كوني مثل أخيك .
كان يوم الجمعة هو الذي يزيل عنا عناء الأسبوع كله ، فكنا نقضيه خارج البيت برفقة والدينا ، مرة في الحدائق العامة ومرة في التسوق وأخرى على شاطئ البحيرة ، والسعادة تملؤنا جميعاً وتحيط بنا من كل جانب ، فبرغم أن الأماكن التي نرتادها بسيطة جداً ونرتادها باستمرار إلا أن الجو العائلي بذكرياته العطرة تجعلنا نشعر وكأننا نرتادها لأول مرة ، فأمي بذكائها تجعل من كل يوم كأنه أول مرة نزور فيها هذا المكان ، فمرة تصنع لنا حبوب الذرة(الفوشار) ، ومرة أخرى الفطائر ، وأخرى أصابع البطاطا ، فهي تتفنن بأن تجعلنا نشعر أن كل يوم مختلف عن الآخر .
ولكن هيهات ، فالسعادة للأسف لا تدوم ، وكأن رفقاء السوء صعب عليهم التزام والدي بواجباته ، فبدؤوا يلتفون حوله ويشغلونه عنا ، ويفتحون عينيه على أشياء ليست لنا ولا من طباعنا .
وللأسف تزوج أبي من امرأة أخرى ليست من وطننا ، وتبدل حال والدي معنا وتغير ، وعندما اعترضت أمي وحاولت أن تتمسك بسنوات الكفاح الطويلة ، وتحافظ على كيان الأسرة قبل الشتات ، وطلبت الطلاق عله يرجع عن غيه ، فيدرك أن الأمر جد خطير وأنه بهذا الأمر سوف يدمر كل معاني الوفـاء والإخلاص .
وكانت الطامة الكبرى ، حين لبى والدي طلبها بمنتهى البساطة والسهولة ، وبين عشية وضحاها فقدنا الأمن والأمان ، فانتقلنا إلى بيت جدتي – والدة أمي – وصرنا بلا أب ، , وأصبحت أتساءل : أين هو ؟
إننا لم نعد نراه سوى دقائق معدودة ، مرة في الشهر وهو يعطي لخالي الواجب المقدس – كما يسميه – بضعة دراهم كمصاريف شهرية لنا ، وكأن هذا هو كل شيء ، هذا ما يعوضنا عن الأب ، من قال أن هناك من يغني عن فقدان الأب ؟ ، فهو رب الأسرة ، كيانها ، أمانها ، هكذا كانت تقول لنا أمي ، حينما كانت تحدثنا عن والدنا ، وكيف أنه يتعب من أجلنا ، ولماذا يقضي معظم وقته خارج البيت ؟ أو حينما يعود فيدخل غرفته وينام فلا نراه .
في الأيام القلائل الماضية لاحظت زيادة اهتمام والدتنا بنا ، ولم أدرِ ما السبب ؟ بل وكانت دائما ما تشعرنا بأهمية والدنا بالنسبة لنا ، ومدى حبه وتعلقه بنا ، فنحن أمله الذي يتعب من أجله ، وروحه التي يتنفس بها ، بل ونحن البلسم الذي يهون عليه آلام الحياة وقسوتها . إلى أن عرفنا الحقيقة .
حينها كان الكل في ذهول مما يسمع ، والعجب كل العجب أن الذي كان يروي لنا قصة الزواج هذه أمي ، وابتسامتها لا تفارق شفاهها ، يا للعجب !! ويا لقسوة الحياة . جريح دمه ينزف والواجب يفرض عليه ألا يتألم .
أتذكر كلماتها جيداً في تلك اللحظات العصيبة ، فبرغم كل ما حدث لم تذكر والدنا بسوء ، بل كانت تقول والدكم لم يفعل ما يغضب الله ، ولم يأت محرماً ، كل ما فعله هو أنه تزوج ، وهذا حقه الشرعي ، فربما كنت أنا المقصرة ، أنا التي لم أستطع أن أحافظ عليه – أي إنسانة هذه – تلقي اللوم عليها من أجل أن تحافظ لنا على وجوده بيننا .
وتمر الأيام : ونسينا أمر والدي أو تناسيناه ، فأمي كانت الحنان عينه ، تتابعنا في المدرسة ، وخارجها ، تساعدنا في اختيار أصدقائنا بتقديم المشورة لنا دون أن تفرض علينا رأي معين ، كان معنا في كل وقت وحين ، وهذا ما جعلنا ننسى أمر والدنا .
أما جدتي أطال الله عمرها ، كانت تشارك أمي في تربيتنا ، فترشدنا وتوجهنا بما لديها من خبرة عميقة بالحياة ودائماً ما كانت توصينا خيراً بأمنا .
وحينما أخلو بنفسي وحيدة ، وأتذكر ما حدث، أتساءل ! لماذا تغير الحال بهذا الشكل ؟ ما الذي تفعله بنا هذه الدنيا ؟ أهو غضب من الله ! أم بـلاء منه عـز وجل ؟ أم ماذا .... ؟ لا أدري .
وفي يوم لا أذكر ملامحه ، حين رجعت من المدرسة دون أن تأتي إليَّ أمي كعادتها لتأخذني من المدرسة ، حتى عندما وصلت إلى البيت لم أجدها ، ولما رأيت جدتي تبكي والنساء من حولها كثيرات ، تساءلت في لهفة ؟ أين أمي ؟ أين أمي ؟ ولا من مجيب . أخذتني جدتي في حضنها ودموعها تبلل وجهي وأخذت تقول : ألستُ أمك ؟ أنا أمك يا حبيبتي ، فعلمت أن في الأمر شيئاً مخيفاً يرفض عقلي تصديقه ، لقد ذَهَبَتْ ، أهي عند خالقها ؟ أختارها الله تعالى لتدخل جنته ؟ لقد كان حادث سيارة أليم .
ترى ماذا حدث ؟ هل كانت أمي تفكر فينا حين صار ما صار ؟
أم أنه قضاء الله عز وجل ؟
بين يوم وليلة فقدنا كل شيء ، الأب ، والأم ، من لنا الآن ؟ من الذي يهتم بنا ؟ من الذي يرعى شؤوننا ؟ هل تعوضنا زوجة أبي عن حنان أمنا ؟ وهل تستطيع جدتي أن ترعانا وهي في هذه المرحلة المتقدمة من السن ؟ إن أبي بالطبع لن يتركنا لجدتي فهي تحتاج إلى من يرعاها . إذن كيف يكون مصيرنا ؟ وما الذي تخبئه لنا الأيام ؟
اللهم ارضنا بقضائك واجعـله أحب إلينا مما اخترناه لأنفسنا .
اللهم إني لا أسألك رد القضاء ولكني أسالك اللطف فيه - هكذا كانت تدعو أمي دائما عند كل شدة تمر بنا - .
وقد حدث ما كنت أخشاه ، فقد أخذنا والدي بغير رضا جدتي التي كانت تبكي من أجلنا ، وبالطبع أهملتنا زوجة أبي ، فبدأ أخي يتراجع في الدراسة ، وبدأنا نتأخر عن المدرسة نظراً لأننا ننام متأخراً ونكون متعبين في شغل البيت ، ولا نجد من يجعلنا نستيقظ مبكراً ، فرحم الله والدتنا التي كانت توقظنا معها لنصلي الفجر وتقول لنا إن هذه الساعة مباركة ، فركعتي الفجر خير من الدنيا وما فيها ، وإن الله يوزع أرزاق العباد في تلك الساعة - رحمك الله يا أمي رحمة واسعة - .
وعندما لاحظ والدي تأخرنا في الدراسة ، وبدأ التعب والإرهاق يظهر علينا ، طلب من جدتي أن تأخذنا عندها ، وفرحنا جداً بذلك ، وفرحت جدتي ، بدأت السعادة تعرف طريقها إلى قلوبنا مرة أخرى .
ولكن تأتي الرياح دائماً بما لا تشتهي السفن ، وكأن الأيام تأبى أن نكون في سعادة ، فتشاء الأقدار أن يصاب أخي بمرض السكر وترتفع النسبة عنده ، ويبدو أن هذا كان نتيجة التفكير والحزن اللذين لا يظهرهما ونحن عند والدي ويخفيهما وراء وجهه البشوش .
أما أنا فحاولت جاهدة أن أشغل نفسي بدراستي ومدرستي والاشتراك في الأنشطة المدرسية ، والتفوق الدراسي حتى لا أدع عندي أي وقت للتفكير فأحببت مدرستي كثيراً ، وزاد حبي لها باهتمام جميع المعلمات بي وحبهن لي ، ولكنني بدأت أتودد خاصة بمعلمة اللغة العربية التي كانت تشرف على مسابقة الشعر بالمدرسة وكانت تهتم بي خاصة لأنها وجدت فيَّ موهبة الشعر فبدأت تحثني على كثرة القراءات ، وخاصة للشعراء العظام حتى أتعلم منهم وأكون على دربهم . وكانت تقول لي دائماً : إن الإنسان يضيف إلى عمره أعماراً أخرى بتجارب الآخرين .
وهي كانت حقاً عوضاً نوعاً ما عن والدتي ، فهي دائماً ما توجهني ، وتوصيني خيراً على جدتي وأخي ، وتحنو عليَّ وتسأل عني دائماً زميلاتي ، فشعرت نحوها بحنان أمي ، فبدأت أتودد إليها وأنتهز أي فرصة لأتقرب منها ، وياللفرحة عندما بدا العام الدراسي الجديد ووجدتها تدخل علينا الصف وتخبرنا أنها ستدرسنا هذا العام ، ولا تستطيع الكلمات أن تصف ما بداخلي من شعور نحوها فحقاً إن هناك ما هو أسمى من الوصف وأجل من التعبير ، إني قد وجدتها مرة ثاني ، أمي عادت إليَّ .
فبدأت أشترك في جميع الأنشطة التي تشرف عليها لأكون بجوارها ، ففتحت مجال تفكيري على أشياء لم أكن لأدركها لو لم تكن بجانبي ، والعجيب أني عندما كنت أشكو لها أحياناً من تقصير والدي في زيارتنا ، أو معاملة أخي السيئة لي ، أو من سهو جدتي عن بعض طلباتي ، كانت تلتمس لهم الأعذار ، ولا أخرج من المدرسة إلا وأنا راضية عنهم كل الرضى ، فبدأت أتذكر والدتي وما كانت تفعله معنا .
وقد تعلمت منها الكثير والكثير ، أدركت معها أن الحياة أخذ وعطاء – فما استحق أن يولد من عاش لنفسه فقط – فكثيراً ما كانت توجهني إلى طرق عديدة للبر بجدتي ، فعلمتني أن الله تعالى يحبني ، لأنه ابتلاني بكل ما صار ، فكانت تذكرني بقول رسولنا الكريم  :
" عجبا لأمر المؤمن ، إن أمره كله له خير وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن إن أصابته سراء شكر فكان خيرا له وإن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له " .(1)
وكثيراً ما كانت تذكرني بما رواه سعـد بن أبي وقاص قال : قلت يا رسول الله أي الناس أشد بلاء ‏؟‏ قال الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل يبتلي الرجل على حسب دينه‏:‏ فإن كان دينه صلبا اشتد بلاؤه، وإن كان في دينه رقة ابتـلاه الله على حسب دينه، وفي لفظ ابتلي على قدر دينه، فما يبرح البـلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض وما عليه خطـيئة " (2) فكنت أخرج من أمامها وأنا في قمة السعادة والتفاؤل والعزم على مواصلة الحياة ، فكانت حقاً تشـد من عزمي على مواصلة الحياة بجد وكفاح .
علمتني أن أجد أمي في كل إنسان يكبرني وينصحني ويحنو عليَّ ، فالدنيا سيظل بها الخير دائماً ، وكانت تذكرني بقوله تعالى في كتابه الكريم :
 أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آَمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ 2 وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللَّهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ(3)3  صدقت يا ربي فيما قلت وفيما حكمت .
تعلمت منها أن أدعو لأمي ولا أنساها عملاً بقول رسولنا الكريم  : " ‏ ‏‏إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث‏, ‏ ولد صالح يدعو له أو صدقة جارية أو علم ينتفع به‏ " صدق رسول الله (4) .
علمتني أن أكون أماً أخرى لأخي ، وصديقة لجدتي ، وعوناً لهما على الدنيا .
وحقاً : لم أعد أخاف أن أنتقل إلى مرحلة دراسية أخرى وأفقد معلمتي فقد تعاهدنا أن نكون أصدقاء في المدرسة وخارجها فقد تعلمت منها ألا أفقد أحداً بعد الآن فالإنسان مخلد بيننا بأعماله الخيرة وسيرته الحسنة وآثاره وأقواله ، فلا يبق بمجرد جسده الفاني ، والحمد لله وجدت أمي مرة أخرى.



------------------
(1) رواه الإمام مسلم في صحيحه عن صهيب بن سنان رضي الله عنه
(2) رواه الترمذي وقال حسن صحيح وابن ماجه وابن حبان والحاكم
(3) سـورة العنكبوت الآيـات ( 2 ، 3 )
(4) متفـق علـيه‏.‏

منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
آلــود..
عضو جديد



انثى
تاريخ التسجيل : 07/07/2010
عدد المساهمات : 32
نقاط : 42
العمر : 29

وجدت امي ,,~!* Empty
مُساهمةموضوع: رد: وجدت امي ,,~!*   وجدت امي ,,~!* I_icon_minitimeالسبت مايو 07, 2011 6:48 pm

آحــم .. مشكووره حبيبتي ђăşαўęf عــ آلقصهــ آلحلوهــ ..!

>> ووو صح آلمفرووض حيآتنآ مآ توقف عند شخص وآآحد .. لآزم نعشيهآ و ربج بيعوضنآ بغيرهم ..! <<


تسلمين حبوبتي ..(k)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ђăşαўęf
عضو فضى
ђăşαўęf


انثى
تاريخ التسجيل : 08/07/2010
الموقع : فے هالدنيأإ . .~
عدد المساهمات : 325
العمل/الترفيه : سنـﮧ ثانيـﮧ من دراسۃ الدنيا ~
نقاط : 414
العمر : 29

وجدت امي ,,~!* Empty
مُساهمةموضوع: رد: وجدت امي ,,~!*   وجدت امي ,,~!* I_icon_minitimeالسبت مايو 07, 2011 7:03 pm

الله يسلمج . . نورتي فديتج
وصح اللسانج . . !!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
мαlαк 7sαsн
عضو فضى
мαlαк 7sαsн


انثى
تاريخ التسجيل : 15/06/2010
عدد المساهمات : 522
نقاط : 648
العمر : 24

وجدت امي ,,~!* Empty
مُساهمةموضوع: رد: وجدت امي ,,~!*   وجدت امي ,,~!* I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 15, 2011 6:35 am

ٺڛلـمين حڛآآيف حبيبٺي ع آلقصـه آلـطررر .,

ۆصح .. لـآزم مآ نۆقـف عن مشـڲله ۆحڊه .,

ٺحيـآآٺي .، ملۆۆڲ Cool
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
وجدت امي ,,~!*
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ستايلي شيوخي :: .. ( الأقسـام الأدبيـه والتعليميـه ) .. :: --{ هذهـ قصــتي..~-
انتقل الى: